ومضات (7)



الله سبحانه وصف أهل السعادة بالإحسان مع الخوف,
ووصف الأشقياء بالإساءة مع الأمن.


ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم, وجدهم في غاية الجد في العمل
مع غاية الخوف, ونحن جمعنا بين التقصير بل التفريط والأمن,

فهذا الصدّيق رضي الله عنه يقول:

وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن. -ذكره أحمد عنه-.


*الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
لابن القيم رحمه الله.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ألا وإن في الجسد مضغة ..

حديث نفس ،،

ليبيا ،، ويعيد التاريخ نفسه ..